الجمعة، 16 سبتمبر 2011

لا ياشيخ على



ردود على على الصلابى(الجزيرة)
اوافق على كل الردود التى لاتوافقك فيما ذهبت إليه, وأود إضافة الآتى:-
مالحكمة فى إختيار هذا الوقت لتصريحكم؟أليس لكل مقام مقال؟
أين الشفافية وما هى الادلةالتى تستند إليها؟ أليست الفتنة أشد من القتل؟
إن مصلحة ليبيا فوق الجميع ودماء الشهداء ماتمشيش هباء. فكل شخص أو حزب أو مجموعة تقدم مصلحتها على مصلحة ليبيا تعد من الطابور الخامس ومن المتسلقين. وسبق لمعمر أنه قال إن والده وعمه وجده هم من حرروا ليبيا من الطليان. ومن يقول قوله فهو مثله,ومن لايحترم دم الشهداء ليس أهلا للإحترام.
نحن الآن ياشيخ على فى مرحلة بناء حلمنا الكبير ليبيا الحرة حيث يكون كل الليبيين سواسية يتمتعون بالحرية والكرامة وأهلا لها فوق الأرض وتحت الشمس. فلقد ودعنا السلبية والإحباط  وحطمنا القوالب التى زج بنا فيها وبدأنا عصر المواطنة. وإننا فى أمس الحاجة إلى الخبرات المتخصصة والإستشارات فى كل المجالات ومحمود جبريل وجماعته كما يقال من ضمن هذه الخبرات.إن كان لديك دليل قاطع فقدم ه لنا فقد يقتنع البعض فيكون معك وإن كنت صاحب حزب فما هو برنامجك؟ 
وأخيرا أقول لك أين الصبر منك ياشيخ؟

إلى كل الثوار الأحرار يااصحاب الأيدى البيضاء والحريصين على مصلحة ليبيا الحرة. يرجى عدم إضاعة الوقت والشروع فى تكوين مجموعات وأحزاب حتى يسمع صوتكم ويكون لكم دور فى بناء وحماية ليبيا الثورة. فالجماعات المنظمة مثل مجموعة الصلابى تريد الشروع فى الأنتخابات سريعا ونقول إن ثمانية أشهر غير كافية لشعب حرم من تكوين الأحزاب أو الإنضمام إليها لمدة 60 سنة

ليست هناك تعليقات: