الخميس، 22 ديسمبر 2011

ومن الردود أيضا




أتفق معك أن الوقت وحساسيته لايسمح بالمجاملة وقد ولى عهد النفاق لغير رجعة إن شاء الله,وقبل الرد على أسئلتك أود الإفادة أن رأى لايمثل إلا شخصى وأنى إنسان مسلم ليبى أمازيغى وأناقش الموضوع من منطلق حقوقى إنسانى محض ومد كنت شابا من زمن طويل لاأحب القومية والعنصرية العمياء وعنترياتها أيا كانت عربية أو أمازيغية أو غيرها من القوميات.وأعتبر نفسى ليبى لاأختلف عن بقية الليبيين.
دسترة اللغة يقصد بها أن تصبح لغة رسمية بجانب اللغة العربية.أعتقد فى مناطق مدن وقرى الأمازيغ.ويثم تدريس اللغة للأمازيغ فحسب وقد تكون إختيارية لغير الأمازيغ,بل  أدهب أبعد من ذلك أن تكون إختيارية للأمازيغ أيضا.نعم عند تطوير اللغة وتأهيلها للقيام بالتعلم والتعليم والبحوث والدراسات ونتمنى أن تصل الأمازيغية للمستوى المطلوب.وهذا الموضوع بالأضافة إلى بحوث وتطوير الثقافة الأمازيغية يحتاج إلى دعم مادى ومعنوى مثل بقية اللغات والثقافات فى العالم.أما دسترها يجب أن تكون ميسرة عند توفر حسن النية والتخلص من سلبيات العقود الماضية. فهى عبارة عن كلمات قانونية محددة توضع ضمن الدستور لإنهاء عقود من الظلم والتهميش.ولإرساء دعامات الحق والعدل والمساوات.أما التنفيد كما هو مطبق للثقافات الأخرى المتعارف عليها.إن لغة القرآن لاغنى للأمازيغ المسلمين عنها وهم حريصون عليها مثل بقية إخوانهم المسلمون فى جميع أنحاء العالم وهى تنتشر مع إنتشار الإسلام بفضل الله عليها.واللغة والثقافة الأمازيغية إضافة رائعة لإظهار الثقافة الليبية على حقيقتها وتنوع الثقافات كلها مزايا تقريبا.ولا أستطيع أن أتصور خطر على الوحدة الوطنية بل بناء اللحمة الوطنية على أساس مثين يصلح الماضى والحاضر ويورث الخير والحب والوئام للأجيال القادمة.أى خطر تتحذث عنه ياهانى بل الإستقرار والأمن والآمان وبناء ليبيا الحرة.وخلع أسافين الطاغية من أساس أساسها.الخطر موجود وقائم إذا أستمر الإحتقان الحالى وأعلم أنه ليس لدينا وقت نضيعه فكل الوقت يجب أن يخصص لبناء ليبيا الحرة بدلا من بناء العنتريات الفاضية.فالطاغية جعل الجار يقتل ويغتصب جاره ويفتن بينهم لتحقيق نظرية فرق تسد وقيام الحرب الأهلية بين الليبيين وهذا هو ديدن حكم الشر والأشرار.أما المنطلق فقد دفع الأمازيغ ضريبة الحرية ومن حقهم الطبيعى التمتع بكافة حقوقهم مثلهم فى ذلك مثل بقية الليبيين.ولا يخفى عليك أهمية الثقافة واللغة للمجتمعات.إن وجدت فئات أخرى فمن حقها الطبيعى أيضا التمتع بكافة حقوقها بدون إنقاص حنى نخلق المجتمع المتآلف الحلم.إن منح الحقوق يعنى الولاء والإخلاص وزيادة الإنتاج والإبداع أما الظلم فنحن جميعا نعلم أنه ظلمات.لإنهاء كل المنطلقات العرقية والأعجمية علينا أن نحقق العدل والمساوات والحرية والكرامة فوق الأرض وتحت الشمس. قد يكون الخوف الوحيد من المرضى وأتباع الطاغية ومن كل من لايريد خيرا لليبيا والليبيين.ولقد ولد الجميع أحرارا وجعلنا الله شعوبا وقبائل لنتعارف وإن أكرمنا عند الله أثقانا ولا فرق بين عربى وأعجمى إلا بالثقوى. أما تعدد الألسن والألوان فهى من مشيئة الله وما علينا إلا القبول والرضى,ولدى سؤال واحد هل سنتبع مايحب الله سبحانه وما يحب رسوله صلى الله عليه وسلم أم نتبع الهوى والجاهلية والجهل وحبائل الشيطان ولا نحقق العدل والمساوات وإحترام إنسانية الإنسان؟

أخ أحمد أتفق معك فيما ذكرت وأود الإشارة إلى أنه حسب إعتقادى كأحد الأمازيغ أن المطلوب حاليا هو إدراج اللغة الأمازيغية لغة رسمية بدستور ليبيا الحرة.وأن يثم تمويل ودعم مادى ومعنوى للثقافة الأمازيغية وتعليم اللغة بمدارس مناطق الأمازيغ فى الوقت الحالى على أن يثم إضافة اللغة الأمازيغية للإصدارات الجديدة من جوازات سفر وكتيبات العائلة وبقية مستندات التعريف المستخدمة من قبل المواطنين وهذا أمر لايكلف الكثير.أما إستخدامها بالدوائر الرسمية كما ذكرت بتعليقك فهذا يحتاج إلى وقت لابأس به ولا يمكن تطبيقه عمليا الأن وقد  تطبيقه للمستقبل.

ومن الردود



رد على 
استاد سنوسى يشرفنى أن اعلق على الموضوع والغاية النهائية هى تحقيق مصلحة ليبيا والليبيين ومصلحة ليبيا فوق الجميع ودم الشهداء مايمشيش هباء والتى يتفق  عليها الكثير من الليبيين فيما أرى.مع وجود مجموعات أخرى تهتم بمصالحها الخاصة وإن كانت على حساب المصلحة العامة.وحتى يثم حماية مصالح ليبيا والليبيين لابد لنا من تكوين حزب قوى بكل قرية وكل مدينة فى جميع أنحاء ليبيا,يكون نواته من الثوار الأحرار ومن المثقفين وكل من يحب ويعشق ليبيا ويتمنى لها ولليبيين كل الخير والرقى فى كافة المجالات.وهنا يبرز دور المثقفين ورجال السياسة الوطنيين فى وضع مشروع لأهداف الحزب وبرنامجه لتنمية قدرات الليبيين وإبداعاتهم وبناء ليبيا الحرة. فالإنسان الليبى مع قدراته المتواضعة حاليا أثبت للعالم أنه فاق كل التوقعات.وأرى أن الإنسان الليبى يمكن الإعتماد عليه إذا توفرت إدارة حذيثة تهتم بالتنمية البشرية مع قوانين تضمن كافة حقوق المواطن وبناء الإحترام المتبادل بين المواطن وأجهزته الأمنية مع وضوح مستقبله ومستقبل أبنائه.ووضع الرجل المناسب فى المكان المناسب وفى الوقت المناسب مع وجود الحوافز المادية والمعنوية وتوفير الحياة الكريمة,وإحترام إنسانية الإنسان الليبى بالداخل والخارج ,وتشجيع العمل والإبداع, مما يجعله مخلصا وفيا أمينا حريصا ومنتميا لليبيا الحبيبة وكذلك إحترام العلم والعلماء والبحوث والدراسات وتغطية كافة إحتياجاتهم والحذيث يطول ولكن لن نستطيع تحقيق كل أمالنا وأحلامنا مالم نكن منظمين ومتحدين.فالوقت مهم للغاية فى هذه الفترة الحساسة وأرى ضرورة أخد هذا العامل فى الإعتبار للإسراع وعدم الإنتظار فى إعداد مشروع متكامل للحزب والشروع فى إقناع المخلصين للدخول كأعضاء بالحزب والتعريف بشكل الدولة والإنتخابات وغيره من الأمور ذات العلاقة.فبعض الأحزاب تنتظر فقط فى صدور قانون الأحزاب لتكون من الأطراف الفاعلة بالمؤتمر الوطنى.وكما تعلم فإن تشكيلته مهمة جدا لمستقبل ليبيا.
أما فيما يتعلق بالوعى السياسى والتخلص من قوالب الطاغية للإنطلاق نحو الأفضل فالأعلام عنصر مهم جدا ولا ندرى مالسبب فى عدم وجود قنوات عامة تخدم المواطن والوطن حتى الآن,وتركنا من بعد 42 سنة من البرامج السلبيبة الممنهجة, لقنوات خاصة تخدم أجندات مموليها و\ أو تحقيق أقصى ربح ممكن بالحصول على أكبر عدد من المشاهدين.وللأهمية نتمنى على الجميع بدل أقصى جهد من أجل فتح قنواتنا العامة فى أقرب وقت.ونرجو من المثقفين والنخبة أن يرفعوا شعار كل القاعات كل الوقت من أجل ليبيا ,ولتوعية المواطن الليبى فى هذه المرحلة الحساسة.وأعتقد أن وجود هذا الحزب لايتعارض مع مصلحة ليبيا ولن تزداد المشاكل بسببه بل سيكون دعما للأمن والآمان وللمصالحة الوطنية واللجنة المقترحة.كما أننا نكون قد تمكنا من إستغلال الوقت الإستغلال الأمثل.مع تمنياتى للجميع بالتوفيق.

فضفضة 3



فضفضة 3
السيد مسئول الأعلام بعد التحية
لاننكر أهمية القنوات الخاصة وحرية الصحافة والتعبير وأنها السلطة الرابعة كما يقولون لدورها  الكبير  جدا فى توجيه القرارات والثأتير وبشكل هام على المجتمع بأكمله ماضيه وحاضره  ومستقبله.فكيف تترك السلطة الرابعة لمجموعة من أصحاب رؤوس الأموال يديرونها وفق مصالحهم وبرامجهم.ويترك الليبيون لهذه السلطة التى تخدم مصالح مجموعة معينة صغيرة ولانضمن منها خدمة ليبيا والليبيين.قهى تهتم لجدب أكبر عدد من المشاهدين لتحقيق أجندة أصحابها و/أو تحقيق أقصى ربح ممكن ولا إعتراض على ذلك.ولكننا فى مرحلة حساسة للغاية ونحتاج فعلا إلى توعية وإرشاد وبناء المواطن والوطن. انظر إلى ماحذث من سوء إتصال وعدم شفافية وتزايد الإشاعات وتضارب الأخبار وتبدل اليقين فى شخصيات عامة إلى الشك.وأصبحت أجندات الخواص شغالة على أحسن مايرام.وقس على ذلك.اتمنى أن يكون أصحاب القنوات متكون من عدد هائل من مواطنيين عاديين يقومون بإنشاء شركات مساهمة متخصصة ومملوكة لهم بالكامل حتى يتمكنوا من الدفاع عن حقوقهم والوصول إلى أهدافهم من الحرية والكرامة وإحترام إنسانية والمشاركة الفعالة فى تنمية وبناء المواطن والوطن وما إلى ذلك من أهداف سامية مع المصداقية فى الأخبار والشفافية فى معالجة المواضيع.مع ترسيخ القيم السامية البناءة وتحطيم السلبيات ومسبباتها.ولكننا مررنا بعقود من الظلم والتهميش والتجهيل الممنهج.عقود بنيت على الشر والأشرار وتحطيم الخير والأخيار,فأخدوا المليارات وأعطوا الملايين والملاليم لمن وقع فى فخ المال العام والمصلحة العامة السائبة.وأصبحت لدينا السوق السوداء والموازية وكذلك السوق الحمراء من تجارة دم وأعضاء.وتعرضنا للموت البطىء كل ذلك مع سبق الإصرار والترصد. وماخفى كان أعظم.كل ماسبق ذكره من إرث ثقيل تنوء منه الجبال.ألا يحق لنا ونحن نقول دم الشهداء مايمشيش هباء أن نتوقف ونفكر فى مصلحة ليبيا والليبيين أولا.لقد وهب الله لنا الكثير من الموارد تمكننا إذا اديرت بشكل صحيح أن نصبح من الدول المتقدمة فى فترة ليست بالطويلة.نحتاج للإخلاص والحرص والإدارة.والخطوة الأولى هى وجود إدارة حذيثة جيدة تتولى الإهتمام بإنسانية الإنسان وتنمية وصقل إمكانياته الموهوبة والمكتسبة وضمان حاضره ومستقبل أبناءه.وإحترام وتقدير القيم السامية ووضعها فى مقامها المناسب.كإحترام العمل والعامل والعلم والعلماء والبحوث والدراسات وتحويل المواطن من سلبياته السابقة إلى مواطن إيجابى فاعل ومخلص يكن كل الولاء لوطنه وعمله.هذه المهمة يشترك فيها المنزل والمدرسة والمسجد والأعلام.وهنا نتسائل عن الدور المهم للأعلام فى بناء المواطن والوطن لماذا تأخر؟نريد إجابة شفافة عن عدم وجود مثلا قنوات متعددة حكومية متخصصة ترعى شئون ليبيا والليبيين.نعم إننا فى أمس الحاجة إلى قنوات متخصصة تساهم بشكل فعال فى بناء ليبيا والليبيين.لمصلحة من هذا التعثيم .وسوء الإتصال
وعدم مساعدة المواطن الليبى فى إجتياز هذه المرحلة حتى يقف على رجليه ويقول للحكومة شكر الله سعيكم ويتولى شئونه بنفسه. ونعيد السؤال مرة أخرى لماذا تأخر الأعلام فى تأدية رسالته إلى الآن؟ونضيف سؤال آخر هل سيكون لنا قنوات متعددة متخصصة تشمل كافة شئون المواطن والوطن أم أنها ستقتصر على قناة رياضية وأخرى إخبارية لخدمة الحكومة وعدم مشاركة القنوات الخاصة فى هبش الكعكة.؟
وللحذيث بقية

ملحق



شكرا وأتفق معك فيما ذكرت لكن ماحدش يعرف كيف يفكروا لأن مافيش شفافية ومافيش قنوات عامة وإتصالهم معانا تعبان.ماعرضوا علينا خططهم كإدارة أزمة على الأقل وطلباتنا أعتقد معقولة ومنطقية .نريد أن نستفيد من الإمكانيات المثاحة قدر الإمكان وتطويرها بالتعليم والتدريب.وفق برامج زمنية مدروسة وفاعلة.أين الخطأ فى أن يكون لدينا أطباء متخصصين فى كافة التخصصات مع توفير كافة الإمكانيات لتقديم خدمة ممتازة لشعب عانى الكثير ودفع الكثير ومن حقه أن يتمتع بالخيرات التى وهبها الله له فتحسين الخدمات وعدم الحاجة الى السفر للخارج من أجل العلاج ليس بالأمر المتعدر تحقيقه بليبيا الحرة. أما مايزيد من الأطباء بعد تغطية إحتياجات المواطن الليبى فلاأعتقد أن الطبيب المتخصص و صاحب الكفاءة العالية يجد أى صعوبة فى العمل فى أى مكان من العالم ولا يغيب عنا المكاسب المادية والمعنوية التى يحققها لنا. والأطباء الليبيين العاملين بالخارج حاليا خير دليل على ذلك. فالمزيد من العلم والخبرة مزيد من الخير والكرامة. ونريد أيضا إدارة حذيثة قادرة على رفع مستوى الوعى الصحى والخدمات الصحية الممتازة للجميع والإدارة الحازمة فى مقاومة الفساد والمفسدين والمدعومة بقوانين صارمة وأجهزة متابعة حذيثة ليست مطالب خيالية لايمكن تحقيقها.وبدون إدارة حذيثة لن نحقق شيئا يذكر.فسوء الإدارة من أكبر العقبات فى طريق التنمية والبناء.ونريد إحترام الإنسان الليبي وتعويضه وتعويض ليبيا الحرة عن معانات العقود الماضية.وأعتقد أنها مطالب معقولة ونتمنى تحقيقها.

فضفضة 2



فضفضة 2
السيدة وزيرة الصحة بعد التحية
أتفق معك أن الإرث عبء ثقيل على الجميع ونتمنى عليك الآتى.
أولا: الإدارة هى من الأمور المهمة جدا والتى تساعد كثيرا فى التقليل من الوقت والجهد والمال.والحمد لله الذى وهب لنا النفط والغاز والمعادن والمياه العذبة و2000 كلم من شاطىء البحر المتوسط. والموقع الإستراتيجى,ومدن قديمة لم تستغل بعد وهى ثمتل ثروة حقيقية  عند الحاجة مع إمكانية توفر الطاقة البديلة بشكل ممتاز .وبالنظر إلى عدد السكان وتوزيعه وفق الأعمار نقول إن مستقبل ليبيا واعد جدا.ومن هنا نأمل أن نتفائل وتكون إيحاءاتنا إيجابية تدعوا إلى العمل والإنتاج والإبداع.ولن يكون المواطن الليبى منتجا ومبدعا مالم يشعر بأنه يتمتع بكافة حقوقه والتى يضمنها له الدستور والقوانين التى ستصدر قريبا.وإحترام إنسانية الإنسان وتحقيق ذلك على أرض الواقع.فيعامل الجميع سواسية أمام القانون وفى جميع أماكن العمل فلا وساطة ولا محسوبية بل إنتاج وإبداع والقدرة على العطاء والولاء والإنتماء والأمانة والحرص والوفاء.مع وجود إدارة حذيثة تعطى كل ذى حق حقه وتضع الرجل المناسب فى المكان المناسب فى الوقت المناسب.وتستخدم الحوافز والعقوبات,وتثم الترقيات وفق الكفاءة والتقارير الدقيقة والصحيحة وتطابقها مع متطلبات الوظيفة وفق توصيفها حتى يطمئن الجميع أن الوصول للوظائف القيادية يثم ببدل المزيد من الجهد والحصول على المزيد من المعرفة ومن متطلبات الوظيفة فتعبه لن يدهب هدرا وتطويره لذاته وإمكانياتة لن يمر بدون مقابل مادى ومعنوى.مع تغيير نظرة المجتمع للعمل والعلم والعلماء.عليه لابد لنا من إحترام إنسانية الإنسان ومن الإحترام أن يكون غده أفضل من يومه ويومه أفضل من أمسه.وحتى يتحقق ماسبق لابد لنا وفى جميع القطاعات ألإهتمام الحقيقى بالتنمية البشرية بكل ماتعنى هذه الكلمة من معنى من توعية وتعليم وتدريب بالداخل والخارج وداخل العمل أو خارجه يقوم به جميع الأطراف ذات العلاقة من البيت والمدرسة والمسجد والأعلام والقاعات والصالات وكل من له علاقة بتنمية وتطوير الإنسان والإهتمام بالرياضة أيضا.فالعقل السليم فى الجسم السليم,والرياضة تخدم الإنسان وتزيد من طاقته الإيجابية,بالإضافة إلى العمل التطوعى والكشفى وما إلى ذلك.كل ذلك يثم وفق برنامج علمى مستمر وفاعل.بخطط طويلة ومتسوطة وقصيرة مع التنظيم والتنسيق وهنا أيضا تبرز أهمية الإدارة الجيدة.وحتى لاأطيل أكثر أقول لسيادة وزيرة الصحة الآتى:
ورد فى مقابلتك أن عدد الأطباء يزيد عشرة أضعاف عن التمريض ويعد هذا خطأ كبير ناجم عن العقود الماضية لسوء الإدارة وسوء النية والقصد مع سبق الإصرار والترصد.وهذا مالم يختلف عليه إثنان ولكن علينا معالجة هذه المشكلة والخروج منها بأقل الإضرار.إن الأطباء لاذنب لهم فى هذا الأمر وان يسأل الطبيب إلى تغيير تخصصه فهذا إجحاف فى حقه وخطا كبير لايستهان به مما قد يؤدى إلى ردود فعل سلبية نحن فى غنى عنها. وأقترح الإستفاده من الأعداد الكبيرة من الأطباء الليبيين بتنمية إمكانياتهم وتطويرها عن طريق التخصص  بالداخل والخارج والتعمق فى الدراسات والبحوث الطبية وزيادة الخدمات الطبية للمواطن الليبى وهذا من باب إحترام إنسانيته فيعالج المواطن داخل وطنه وفى أقرب نقطة له,مما يجعل من المشكلة إنجازا حضاريا.فإمكانياتنا المادية ممتازة ولدينا خبرات هائلة بالداخل والخارج لايستهان بها وعن طريق التعليم العالى والبحوث والدراسات نصبح دولة مصدرة للخبرات فى مجال الطب وهذا لايخفى مردوده على إقتصاد ليبيا الحرة.ونكون أصبح الطبيب الذى نريده اليوم أن يغير تخصصه قد تعمق فى تخصصه وأصبح مطلوبا للعمل فى جميع أنحاء العالم وهذه تعتبر خطوة إيجابية فى الإتجاه الصحيح إذا ثمت إدارتها بشكل صحيح أما التمريض ونقص أعدادها فيمكن التغلب عليه بمرتبات وحوافزمجزية مع جدية التحصيل فى برامج التعليم والتدريب لهم .ولا يخفى عليك أهمية التمريض ونكون قد خفضنا من نسبة البطاله ,اصبح لدينا أطقم وخدمات وإرشاد وتوعية وعناية صحية يستحقها الليبيين بعد كل هذه التضحيات.وعلينا أن نحرص على إحترام الأطقم الطبية ونفتخر بها وخاصة إذا تمكنا من إستقطاب خبراتنا العملة بالخارج حاليا.وجهزنا مرافقنا الصحية بأحذث الأجهزة وأفضل الأطقم وأدرناها بالطرق العلمية الصحيحة. ولن نحقق شىء يذكر مالم تكن لدينا إدارة ممتازة.وللأهمية نأمل من المجلس الإنتقالى تشكيل لجنة من الليبيين المتخصصين بالمجال لوضع نظام ممتاز للإدارة بليبيا,ولا بأس من الإستعانة بمكاتب إستشارية بالداخل والخارج فالمبالغ المدفوعة تعد إستثمارا ذا عائذ كبير جدا ونقول من الأمور المهمة الإدارة ثم الإدارة ثم الإدارة.
وللحذيث بقية

الطابور الخامس حقيقة أم خيال



الطابور الخامس حقيقة أم خيال
إلى من يقول أن الطابور الخامس مجرد شماعة نقول له أننا نعيش فى القرن 21 بكل الإمكانيات والتقنيات الهائلة مدعومة بمليارات من الدولارات وملايين من بشر وأطنان من الأحقاد والأطماع والمخاوف والعقليات المتخلفة المتسلطة التى تريد أن تستحود على مافوق الأرض وتحت الأرض ويرون أنهم الصفوة الذين لهم الحق فى  الحياة ودونهم عبيد وخدم.ويبدو أنك نسيت أو تناسيت أن ليبيا وهبها الله النفط والغاز والمعادن وأيضا الكميات الهائلة من المياه العذبة الكافية لمئات السنين,وأنها ليست بحيرة ملح يريد لنا الطاغية أن نهاجر منها ليحل الغير محلنا.زد على ذلك مصادر الطاقة البديلة الممتازة من الطاقة الشمسية وغيرها.ولا تنسى الآف الكيلومترات من الشواطىء والصحارى الشاسعة التى قد تصلح لردم المخلفات المشعة والمضرة مع كبر المساحة وقلة السكان وعدم الجاهزية للدفاع عنها فى الوقت الراهن.ألا يسيل اللعاب طمعا فى الثروات الهائلة التى وهبها الله لنا.وممن يملك المليارات والجيوش والتقنية والمعرفة وأجهزة إستخبارات وأمن متقدمة.هذا من جهة ومن جهة اخرى الربيع العربى وأعداء الربيع كل المستفيدين من الأنظمة الحالية الموجودة على الساحة والمزاحة وأتباعهم وأسيادهم ومدللتهم جميعا لايريدون لهذه الثورات النجاح فقد قامت غصبا عنهم وستنجح غصبا عنهم إن شاء الله فالصراع القائم هخو صراع بين الخير والشر والخير هو المنتصرفى النهاية بمشيئة الله.فالمعركة أشد من كل المعارك التى ذكرتها ونحن لانواجه جيشا واحدا بل جيوش متعددة لاترتدى الزى العسكرى بالرغم من أنهم عسكريون حتى النخاع.واريد أن أسألك اليس الحل الأمنى لبعض الدول متطابق تقريبا؟ألا يدل على أنهم خريجى مدرسة واحدة؟وأرى أنهم أساتذة فى مجال الأمن وإستعباد مواطنيهم وتقبيل أقدام أسيادهم.نعم كل الكراسى والعروش ستسقط ولن تنفعهم حلولهم الأمنية ولا أجهزتهم القمعية ولا حصونهم القوية وسراديبهم الخفية. وهم عبارة عن درع بشرى لحماية دول مدللة وصفوة متعجرفة.ولا أجد مايبرر عدم قفل أبواب السجون لتبقى أبواب القصور مع إحترام إنسانية الإنسان وتنمية بلدانهم كبقية البلدان. انظر إلى أخلاق بطانتهم وجندهم والقيم التى بنى عليه مجدهم.فالحكم بنى على الشر والأشرار وعلى قلب كل المعايير والمفاهيم القيمة إلى معايير مادية نفعية فيها المال يشترى الجميع والسجان يخوف الجميع والمال العام ترك سائبا مصيدة للمغفلين وأتباعهم.فأتسعت دوائر الفساد وأصبح مصيرهم مرتبط إرتباطا وثيقا ببقاء العائلات.وأنظر حواليك مشاكل الحدود وضعت كقنابل موقوتة تفجر عن بعد عند الحاجة.دول فى أقصى الأرض تريد نصيبها من الكعكة كما يقولون.ونسمع من يقول لنا لاتخافوا إطمئنوا وناموا ولا عليكم بأجخد الحيطة والحذر فالكل فى أمان وسلام وأنتبهوا عليكم ألا تتهموا بنظرية المؤامرة, ولاتهتموا بإكتساب وأهمية الوقت فأموالكم كثيرة ستعمل بدلا عنكم وأستمروا على ماكنتم عليه فى زمن الطاغية ناموا فى بيوتكم ومرتباكم نضاعفها لكم وتجدونها فى نهاية الشهر بحساباتكم.وحتى لاأطيل أكثر أقول أخى المواطن الليبى كن مستيقظا يقظا,حارسا أمينا حريصا على حماية ثورتك بالعمل والإنتاج والإبداع وبالروح والدم فعلا كما فعل اسودنا البواسل وجهز نفسك بالتقنيات الحذيثة والإدارة الحذيثة وأحذت الآليات والمعدات فالأعداء كثر والطوابير ليست خمسة فقط بل خمسات ولا تنزع سلاحك ولا تستكين حتى تنزع منهم ملياراتك وملايينك.وأحذر مكرهم وخبثهم ولا تأنس لهم حتى تثبت برائتهم.وأنظر إلى ماحذث ويحذث حواليك والمسلم لايلدغ بجحر مرتين.
نعم علينا أن نتحمل مسئوليانا بعد تحديدها ومعرفة الأسباب الحقيقية التى تقف ورائها ونعمل على تصحيح أخطائنا وتغيير أنفسنا وتحطيم العدد الهائل من القوالب السلبية التى زج بداخلها الليبيين ولا نعلق أخطائنا على أى شماعة كانت بل نواجهها بشجاعة ونجد لها حلولا.وهذا يحتاج إلى وقت طويل وإلى برامج تنمية بشرية فاعلة ينتقل فيه المواطن الليبى من السلبية إلى الإيجابية والى التنظيم والتنسيق والعمل والإبداع. لم يقل أحد أنه لاعيوب لنا ولكن أن يقال أن العيب كله فينا والطاغية آسف الحمل الوديع برىء منا كبراءة الدئب من دم يوسف فهذا مالايقبل وليس من العدل أن ترمى كل جرائم الحمل الوديع كما يراه البعض على شماعة الشعب الليبى وقلت ترمى لأنها أطنان فلا مشجب يمكن له تعليق كل جرائمه وجرائم بطانته وجنده وعبيده وعباده. نعم العيب فينا ولكن زماننا فيه 99.9999999 من إجمالى العيب فماذا قدم للشعب الليبى من تأهيل حتى يحمل كل المسئولية وأرى أن حصيلة ماقدم من سم فى الدسم ترثب عليه أن تكون الحصيلة بالسالب. وأضيف نقطة الركوب فى حنطور الحرية المزركش قد يخدع بعض الناس وليس كل الناس.وعليه نأمل أن يحذر الليبيين من أمثالهم وأن يزدادوا يقظة وحرصا من طوابير عبدة الدولار ومن مليارات أسيادهم.

رد على أحد المتطرفين



رد على أحد المتطرفين
وداعا للقومجية من الطرفين متى تدركون أنكم تعيشون بالقرن 21؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومتى تتوقفون عن الموت من أجل الأموات.
 لقد إكتمل تحرير ليبيا وأصبح الجميع أحرارا, وما علينا إلا أن نودع السلبية ونرحب بكل ماهو إيجابى, لبناء ليبيا الحرة. وإذا كنا نحب أن يغير الله حالنا نحو الأفضل فلا بد أن نغير أنفسنا نحو الأفضل.فالجميع مسلمون إخوة, فلنلتزم بما يحبه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم,وألا نتبع الطاغوت فنكون ضحايا لحبائل مكائد شياطين الإنس والجن. وأدعو كل من يحب ليبيا, ويقر أن مصلحة ليبيا فوق الجميع أن يتعاون ويحترم حق الإسلام وحق الجيرة,وأن نتخلص من أحقادنا بالحب والحوار والتفاهم والتضامن, فنحن نتفق فى الكثير ونختلف فى القليل,فلندع القليل من أجل الكثير, ولنصحح إختلافاتنا بالحكمة والمنطق, وأن ننطلق جميعا فى بناء ليبيا الحرة بغض النظر عن خلفياتنا فجميعنا يحب ليبيا ,ونحب لها كل الخير.ونأمل ألا نورث الأجيال الجديدة بدون وجه حق أخطائنا وأحقادنا,والتى اقيمت على أسس من التعصب الأعمى الذى لايرضاه الدين والمنطق والعقل,وسنبقى جيرانا شئنا أم أبينا إلى ماشاء الله.فلنعطى للجيرة حقها وإحترامها,ونحن أحياء فى مدينة كبيرة, ومصالحنا متداخلة ومشتركة فلا نضيعها. ولا نسمح لأصحاب الأجندات الخاصة, أن تستخدمنا فى تطبيق برنامج فرق تسد,والذى كان ممنهجا له مند 42 سنة,وهدفه الوحيد المحافظة على المليارات وثوريث الكراسى للعائلات الحاكمة. ففرقوا بين الزوج وزوجه,والوالدين وأولادهم,والعائلات والقبائل والمدن والقرى.ليتسنى لهم حكم الشعب كما يشاؤون دون خوف أو وجل.
 فالتاريخ كما يقولون لايرحم,وسيضع كل فى مكانه المناسب. كما أن المؤرخون سيكونون من الليبيين الأحرار الذين يعبدون الله فقط ويخافونه ولا يخافون سواه.فلا نظلم أنفسنا ونظلم الأجيال القادمة, ونقول إن دم الشهداء لن يدهب هباء, وأن دمائنا ليست أغلى من دمائهم. وأن ليبيا الحره ستبنى على الديمقراطية والمواطنة , التى تحترم فيها إنسانية الإنسان, ونأمل أن تكون للإدارة العلمية الحذيثة والتنمية البشرية, التعليم ,التدريب والبحوث والدراسات والإبداع من الأمور المهمة التى تؤخد فى الإعتبار بهدف الوصول إلى بناء الإنسان المدرك لحقوقه والمؤدى لواجباته,الذى يحترم الوقت والعمل والآخرين, الإنسان الإيجابى, المخلص الوفى, الذى لايميز بين عربى وأعجمى إلا بالثقوى.وقلبه ملىء بالحب لليبيا واللبيين لابالكراهية. فلا أحد أختار جنسة , قبيلته, لونه, مسقط رأسه, توقيت مولده,فهى مشيئة الله وما علينا إلى الرضى بمشيئة, فقد يكون العربى أعجمى والأعجمى عربى, والله أعلم. فالجميع ولدوا أحرارا ولا يسئل الإنسان عن نسبه بل عن عمله, ولايتميز بقدراته الموهوبة بل المكتسبة وماصقل من قدراته الموهوبة. فإن كنت تريد حقوقك كاملة فإن من حق الآخرين أخذ حقوقهم كاملة, ولذلك دفعت الدماء ولن تدهب هباء.فلنقولها واضحة جلية لمصلحة الوطن والمواطن أن قبيلتنا هى ليبيا ومدينتنا هى ليبيا وولائنا لليبيا أولا وأخيرا. وندعو الله أن يقينا شر هذه الفتنة وشر كل فتنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

منتديات جديدة متخصصة



منتديات جديدة متخصصة
 نأمل دعمكم لإدارة المنتديات وإثراء الحوار وتفعيل الإتصال مع الجهات المختصة وزيادة التنسيق والتعاون لتحقيق أهداف ثورة 17 فبراير.وضمانا ألانحرث فى البحر.وذلك وفاءا لتضحيات الشهداء والجرحى والمفقودين وإحتراما لأجيالنا القادمة.
 منتدى وزارة الثقافة http://www.facebook.com/groups/278570515521978/
 منتدى وزارة الصحة http://www.facebook.com/groups/264207193638161/
 منتدى وزارة الدفاع http://www.facebook.com/groups/157891784310841/
 منتدى وزارة الداخلية http://www.facebook.com/groups/292112044166913/
 منتدى وزارة الإتصالات والمواصلات http://www.facebook.com/groups/240878632647954/
 منتدى وزارة الأعلام http://www.facebook.com/groups/151156458325166/
 منتدى وزارة الإسكان http://www.facebook.com/groups/333376470010256/
 منتدى الشباب والرياضة http://www.facebook.com/groups/197585136996558/
 منتدى وزارة التعليم http://www.facebook.com/groups/265560003501516/
البشرية منتدى وزارة التنمية http://www.facebook.com/groups/326378300722909/
منتدى المجلس الإنتقالى http://www.facebook.com/groups/233733763367096/
منتدى المجلس المؤقت http://www.facebook.com/groups/216630488413897/
منتدى وزارة الأوقاف  والشئون الدينية http://www.facebook.com/groups/214785111928867/
منتدى وزارة الخزانة http://www.facebook.com/groups/218372484907965/
منتدى وزارة الشئون  الإجتماعية http://www.facebook.com/groups/307207969312343/
منتدى وزارة النفط http://www.facebook.com/groups/307790729243369/
منتدى حماية البيئة والحيوانات البرية والبحرية وتغير المناخ http://www.facebook.com/groups/175345385896869/
منتدى وزارة الخارجية http://www.facebook.com/groups/107226729396666/
منتدى لا للفساد المالى والإدارى https://www.facebook.com/groups/292704674098792/
منتدى وزارة الزراعة https://www.facebook.com/groups/155394391232180/
منتدى وزارة الإقتصاد https://www.facebook.com/groups/346462498703768/
صفحات قائمة
مدونة مايمشيش هباء
  http://miloudramadan.blogspot.com/
أنا ليبى أنا إيجابى
 http://www.facebook.com/groups/227270547340388/
منتدى إعادة بناء ليبيا
مجموعة الشفافية والمراجعة
 http://www.facebook.com/groups/173947019367842/
حماية الثورة وبناء الوطن
http://www.facebook.com/groups/293565307341521/
منتدى الديمقراطية والتنمية
http://www.facebook.com/groups/269937076363989/